pregnancy

0
مشروع مايكروسوفت الجديد
فى أبحاث الذكاء الأصطناعي نرى أكتشاف جديد كل ساعة مثل القدرة علي توليد أفكار تشبه الأنسان
وبالرغم من ذلك من السهل فك أكوادهم ويلقبهم العلماء بأدمغة الأطفال لان العلماء يساعدوهم علي معرفة العالم مثل الأم مع طفلها الصغير ويوما ما سيحل محل الأنسان فى الأعمال بسبب السرعة أو قاعدة البيانات الكبيرة ويجب أن نهتم بتطوريهم خلال السنوات القادمة  

وعلماء مايكروسوفت حاليا يعملون علي مساعد أفتراضي BOT يقوم بتحليل صورك وإعطاءك قصة منهم ويوجد الأن من جوجل مساعد أفتراضي فى المتصفح يقوم بالتمييز بين الصور التى لديها حقوق ملكية والصور التى ليس لديها لكن أن يقوم بسرد قصص لك علي أساس الصور الخاصة بك هوا خطوة أكبر من ذلك ومن الصعب فهم كيف سيجعلون دماغ من الدوائر الكهربائية يقوم بالتعبير عن أى شخص فى الصورة ؟!!

والهدف من الفكرة هوا للمساعدة فى إعطاء معلومات عن الأشخاص بذكاء عالي وقالت مارجريت ميتشل من مايكروسوفت وهى مشاركة فى هذا المشروع " لفهم الأمور ببساطة هذا يعنى هل هذا مضحك أو مخفيف أو غريب أو مثير للاهتمام وأستخدام هذة التعبيرات للتعبير عن الأخلاق والأستراتيجيات مع التركيز علي رواية قصة ونأمل أن يساعد هذا علي معرفة مفاهيم الإنسان بطريقة آمنة ومفيدة للبشرية بدلا من أستخدام الذكاء الأصطناعي وتعليمة كيفية التغلب علي الجنس البشرى "

والفكرة هي شبكة عصبية عميقة التى يستخدمها العلماء لتطوير المساعد الأفتراضي وقدرتة علي صنع قصص من خلال الآلاف الصور فيقوم العلماء بتعريف الأشياء مثل حيوانات وأدوات طعام وفى المستقبل عندما يراها فى الصور يعرفها

ومن خلال منصة الترك التابعة لامازون يقوم الناس بتكتابة معلومات عن مجموعات من الصور وتم أستخدام هذة المعلومات والقصص لتغذية المساعد الأفتراضي ويوجد فى البيانات حوالى 65.000صورة

وفى مرحلة الاختبار تم تقديم للبوت 8100 صورة جديدة وكان المفترض أن يقوم بأعطاء قصص عن هذة الصور التى لم يراها من قبل وكانت النتائج أفضل مما توقعة الناس

ووفقا لكلام العلماء لايزال هناك طريق طويل ويوما ما سيكون المساعد الأفتراضي قادرا علي قول الأشياء من خلال تحليل الفيديوهات أو حتى البث المباشر ويمكننا أستبدال المعلقين الرياضيين ببرامج ذكاء أصطناعي وهذة التطورات ستكون مفيدة لفاقدي البصر 

إرسال تعليق

 
Top